(٢) مسند أحمد ٦/ ١٧١. ورواه الترمذي، في كتاب الدعوات، رقم (٣٥١٣)، ٥/ ٥٣٤، وقال: "هذا حديث حسن صحيح"، وابن ماجه، في كتاب الدعاء، باب الدعاء بالعفو والعافية، رقم (٣٨٥٠)، ٢/ ١٢٦٥، وصححه الألباني في الصحيحة رقم (٣٣٣٧). (٣) ينظر: مقاييس اللغة ٤/ ٥٦، مادة: (عفو). (٤) ينظر: المبدع ٣/ ٦٢. (٥) كذا في الأصل. والصواب ما في مصادر التخريج: (خيرًا). (٦) السنن الكبرى ٦/ ٢٢٠، لكنه من حديث أبي بكر ﵁. وأخرجه الترمذي، في كتاب الدعوات، رقم (٣٥٥٨)، ٥/ ٥٥٧، وقال: "هذا حديث غريب من هذا الوجه"، وابن ماجه، في كتاب الدعاء، باب الدعاء بالعفو والعافية، رقم (٣٨٤٩)، ٢/ ١٢٦٥، وأحمد ١/ ٥، وصححه الألباني في تعليقه على مشكاة المصابيح رقم (٢٤٨٩). (٧) ينظر: المبدع ٣/ ٦٢. وقيل: العفو: محو الذنوب. والعاقية: أن تسلم من الأسقام والبلايا، وهي الصحة. والمعافاة: أن يعافيك الله من الناس، ويعافيهم منك، أي: يغنيك عنهم، ويغنيهم عنك، ويصرف أذاهم عنك، وأذاك عنهم. ينظر: النهاية في غريب الحديث ٣/ ٢٦٥. (٨) ينظر: حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٥٢، الاستذكار ٣/ ٤١٢، الفروع ٥/ ١٢٥. - حكاه في الاستذكار عن الشافعي. ونصُّ الشافعي ومذهبه: أنها تلزم ليلة بعينها، لا تنتقل. ينظر: روضة الطالبين ٢/ ٣٨٩، مغني المحتاج ١/ ٤٥٠. - وحكاه في الاستذكار عن أحمد، ونقله عنه في الفروع ٥/ ١٢٥، ثم قال: "وظاهر رواية حنبل: أنها ليلة متعينة. ذكره صاحب المحرر". وصوَّب في الإنصاف ٧/ ٥٥٤ أنها تتنقل. (٩) كالثوري، وإسحاق، وأبي ثور، ﵏. ينظر: الاستذكار ٣/ ٤١٢. (١٠) ينظر: الفروع ٥/ ١٢٦، الإنصاف ٧/ ٥٥٨، كشف المخدرات ١/ ٢٨٦.