(٢) ولا تكرَهُ. انظر: المغني ٥/ ١٠٣، الفروع ٥/ ٣٨٩، معونة أولي النهى ٣/ ٢٥١.(٣) انظر: مختصر الخرقي ٥٥، الهداية ١١٠، المقنع ١١٣.(٤) انظر: عمدة الفقه ٤٠، الإقناع ١/ ٥٦٧، منتهى الإرادات ١/ ١٨٣.(٥) انظر: عمدة الفقه ٤٠، شرح الزركشي ١/ ٤٨١، المحرر ١/ ٢٣٧.(٦) وبالأسحار خاصة. انظر: الهداية ١١٠، شرح الزركشي ١/ ٤٨١، الإقناع ١/ ٥٦٧.(٧) انظر: المقنع ١١٣، المحرر ١/ ٢٣٧، منتهى الإرادات ١/ ١٨٣.(٨) انظر: الفروع ٥/ ٣٩٠، الإقناع ١/ ٥٦٧، غاية المنتهى ١/ ٣٧٢.(٩) انظر: مختصر الخرقي ٥٥، عمدة الفقه ٤٠، المبدع ٣/ ١٣٤.(١٠) انظر: الإنصاف ٣/ ٤٥٤، الإقناع ١/ ٥٦٧، غاية المنتهى ١/ ٣٧٢.(١١) انظر: المستوعب ١/ ٦٣٥، الفروع ٥/ ٣٩١، الإقناع ١/ ٥٦٧.(١٢) يعني به: قولُه ﵁: "كانَ رسُولُ الله ﷺ يلبِّي فِي حجتِه إذَا لقِي راكِبًا، أو عَلَا أكَمَةً، أو هبَطَ وادِيًا، وفِي أدبَارِ الصَّلواتِ المكتُوبَةِ، ومِنْ آخِرِ اللَّيلِ". عزاه ابن الملقن إلى ابن ناجية في فوائده، وقال: "إسناده غريب لا يثبت مثله". وقد ذكره النووي في شرحه، وابن دقيق العيد في الإلمام، وابن قدامة في شرحه، ولم يعزُه لأحد. انظر: البدر المنير ٦/ ١٥١، التلخيص الحبير ٢/ ٤٨٥.(١٣) لأنها مواضع النسك. انظر: المغني ٥/ ١٠٧، المبدع ٣/ ١٣٣، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٧.(١٤) لقول ابن عباس لمن سمعه يلبي بالمدينة: "إنَّ هذَا لمجنونٌ، إنَّما التَّلْبيَةُ إذَا بَرزْتَ" انظر: الهداية ١١٠، الكافي ١/ ٤٠٢، معونة أولي النهى ٣/ ٢٥٤.(١٥) لئلا يخلط على الطائفين والساعين. انظر: المغني ٥/ ١٠٧، الإنصاف ٣/ ٤٥٤، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٧.(١٦) انظر: المقنع ١١٣، الفروع ٥/ ٣٩٣، الروض المربع ١/ ٤٧٣.(١٧) انظر: الهداية ١١٠، الإنصاف ٣/ ٤٥٣، غاية المنتهى ١/ ٣٧٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute