(٢) كذا في الأصل. والصواب: (لم يجزِه) بالجزم بحذف حرف العلة. (٣) يعني: الحج والقِران؛ لأنه يحتمل أن يكون معتمرًا فيكون قد أدخل الحج على العمرة، فيكون إحرامه بالحج غير صحيح. انظر: المغني ٥/ ٩٩، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٥، غاية المنتهى ١/ ٣٧٠. (٤) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٢٥٣، الفروع ٥/ ٣٨٣، منتهى الإرادات ١/ ١٨٢. (٥) انظر: الكافي ١/ ٣٩٤، معونة أولي النهى ٣/ ٢٤٥، مطالب أولي النهى ٢/ ٣٢٠. (٦) انظر: الهداية ١٠٩، المحرر ١/ ٢٣٦، الروض المربع ١/ ٤٧١. (٧) انظر: منتهى الإرادات ١/ ١٨٣، غاية المنتهى ١/ ٣٧١. (٨) انظر: المستوعب ١/ ٥٣٣، الفروع ٥/ ٣٩٠، الإقناع ١/ ٥٦٦. (٩) انظر: الإنصاف ٣/ ٤٥٢، الإقناع ١/ ٥٦٦، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٦. (١٠) زيادة يقتضيها السياق. (١١) الحديث أخرجه مسلم من حديث جابر الطويل في صفة الحج في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ (١٢١٨) ٢/ ٨٨٦. ولم أجِدْه عند البخاري من حديث جابر، لكن جاء ذكر التلبية فيه من حديث ابن عمر ﵁ قالَ: سمعتُ رسُولَ الله ﷺ يُهِلُّ ملَبّدًا يقولُ "لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالمُلْكَ، لَا شَرِيْكَ لَكَ" لا يزيد على هؤلاء الكلمات. أخرجه في كتاب اللباس، باب التلبيد (٥٩١٥) ٥/ ٢٢١٣. (١٢) انظر مادة: (لبب)، الصحاح ١/ ٢١٧، تاج العروس ٤/ ١٨٥. المطلع ١٦٩.