(١) في السنن (٢٣٧) من باب المواقيت ٢/ ٢٨٨ من طريق "حفص بن عمر العدني". ضعفه الألباني من أجل العدني هذا، ومن أجل "الحكم بن أبان العدني": صدوق له أوهام. الإرواء ٤/ ٣٣٣. وأخرجه الحاكم في مستدركه من طريق محمد بن حبيب الجارودي (١٧٣٩) ١/ ٦٤٦، ثم قال: "هذا حديث صحيح الإسناد إن سلم من الجارودي ولم يخرجاه". قال ابن الملقن: "قد سلم منه لكن الراوي عنه لا يُعرف حاله وهو محمد بن هشام المروزي؛ لكن ظاهر كلام الحاكم يدل على أنه يعرف حاله إذ لم يتوقف إلا عند الجارودي فقط". وصححه ابن جماعة في منسكه ١/ ٢١٧، والدمياطي والمنذري كما في الفوائد المجموعة ١/ ١١٢، وضعفه الألباني للخطأ في رفع الحديث والصواب وقفه على مجاهد الإرواء ٤/ ٣٣٢. (٢) انظر: المستوعب ١/ ٦٠١، الفروع ٦/ ٦٥، غاية المنتهى ١/ ٤١٧. (٣) انظر: المغني ٥/ ٣١٧، المبدع ٣/ ٢٥٧، الروض المربع ١/ ٥١٦. (٤) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٤٧٠، الإقناع ٢/ ٢٦، غاية المنتهى ١/ ٤١٧. (٥) أخرجه البخاري في أبواب القبلة، باب قول الله تعالى: ﴿وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى﴾ (البقرة: ١٢٥)، (٣٩٧) ١/ ١٥٥، ومسلم في كتاب الحج، باب استحباب دخول الكعبة للحاج وغيره والصلاة فيها (١٣٢٩) ٢/ ٩٦٦. وموضع صلاة رسول الله ﷺ في الكعبة بين العمودين المقدَّمين، إذا دخلت من الباب فامض حتى يكون بينك وبينَ الجدار الذي قِبَلَ وجهك حين تدخل ثلاثة أذرع. وذلك حين كان البيت على ستة أعمدة في سطرين. لكن ابن الزبير جعل الكعبة على ثلاثة دعائم في صف واحد، ولا تزال على ذلك حتى اليوم. انظر: أخبار مكة للأزرقي ١/ ٢١١، تاريخ الكعبة المعظمة ١١٢، الكعبة المعظمة والحرمان الشريفان ١٢٨. (٦) انظر: الفروع ٦/ ٦٥، تحفة الراكع الساجد ٤٤، الإنصاف ٤/ ٥٠، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٩٣. (٧) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٤٧٠، معونة أولي النهى ٣/ ٤٨٣، مطالب أولي النهى ٢/ ٤٣٩.