(٢) انظر: الكافي ١/ ٤٤٠، المبدع ٣/ ٢٤٩، الروض المربع ١/ ٥١٧. (٣) انظر: المقنع ١٢٨، الوجيز ١٤٧، غاية المنتهى ١/ ٤١٣. والتضلَّع مأخوذ من الضِّلَع، أي: أن الشيء من كثرته ملأ أضلاعه، وشرب حتى تضلَّع: أي: أكثر من الشرب حتى تمدد جنبه وأضلاعه. انظر مادة: (ضلع)، مقاييس اللغة ٥٧٧، تاج العروس ٢١/ ٤٢٦. (٤) هو: محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر عبد الله بن أبي قحافة القرشي، ﵁ وعن أبيه وعن جده وعن أبي جده. أدركَ رسولَ الله ﷺ هو وأبوه وجده وجد أبيه ولكلهم صحبة، وليست هذه المنقبة لغيرهم. انظر: أسد الغابة ٥/ ١٠٣، الاستيعاب ٣/ ١٣٧٤، الإصابة ٦/ ٢٥٠. (٥) أخرجه في كتاب المناسك، باب الشرب من زمزم، (٣٠٦١) ٢/ ١٠١٧، وصححه البوصيري ٢/ ١٣٣. وأخرجه الدارقطني في كتاب الحج (٢٣٥)، والحاكم (١٧٣٨) وعلق صحته على سماع ابن الأسود من ابن عباس. لكن الذهبي أثبت الانقطاع بينهما ١٠/ ٦٤٥. لكن رواه البيهقي من طريقه، ووصله عن عثمان بن الأسود عن ابن أبي مليكة عن ابن عباس (٩٩٣٧) ٥/ ١٤٧. وقال المناوي: "والحاصل أن بعض أسانيده رجاله ثقات، لكن فيه انقطاع". ومال الألباني إلى تضعيفه في الإرواء لضعف بعض رواته، بعد بحث طرق الحديث ٤/ ٣٢٨. (٦) "التبصرة في الفقه" لابن أبي الفتح عبد الرحمن الحُلواني (ت ٥٤٦ هـ). انظر: المدخل المفصل ٢/ ٨١٣. وقد نقل ذلك عنه: ابن مفلح في الفروع ٦/ ٥٩، والمرداوي في الإنصاف ٤/ ٤٤. (٧) في المطبوع: زيادة: "وَرِيًّا"، وهو الموافق للمنتهى. (٨) ذكره في المستوعب ١/ ٥٩٤، والمنتهى ١/ ٢٠٦، (٩) هي في الإقناع ٢/ ٢٦. واقتصر عليها في المغني ٥/ ٣١٩. (١٠) هو: أبو عبد الله، عكرمة البربري، ثم المدني الهاشمي. مولى ابن عباس. ( … ١٠٧ هـ) =