(٢) انظر: الهداية ١٣١، الكافي ١/ ٤٧٤، شرح الزركشي ٣/ ٢٧٨.(٣) السَّلْتُ: هو جلف الشيء عن الشيء وقشره، ومنه: سلت فلان أنف فلان بالسيف، إذا أخذه كله، وهو أسلت إذا أُوعِب جدع أنفه. وسلَت رأسَه، أي: حلقه. وسلْت الخصيتين يكون في الناس والدواب والغنم. انظر مادة: (سلت)، مقاييس اللغة ٤٦٧، لسان العرب ٢/ ٤٥، المخصص ١/ ١٦٢.(٤) الرَّض: الدَّق والجرش، ورضَّ الشيء يرضُّه لم يُنعم دقَّه، وقيل: رضَّه كسره، وكل شيء كسَّرته فقد رَضْرَضْتَه، والرَّضراض: ما دقَّ من الحصا. ورضراض الشيء: فتاته. انظر مادة: (رضض)، لسان العرب ٧/ ١٥٤، الصحاح ٣/ ١٠٧٨.(٥) انظر: المغني ٥/ ٤٦٢، التنقيح المشبع ١١١، منتهى الإرادات ١/ ٢١٢.(٦) انظر: الإنصاف ٤/ ٨٢، الإقناع ٢/ ٤٤، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٠٣.(٧) انظر: التنقيح المشبع ١١١، الإقناع ٢/ ٤٣، منتهى الإرادات ١/ ٢١٢.(٨) انظر: الفروع ٦/ ٨٨، الإنصاف ٨٠/ ٤، التوضيح ٢/ ٥٣٨.(٩) انظر: الوجيز ١٥١، المبدع ٣/ ٢٧٩، التوضيح ٢/ ٥٣٨. وقد قال الخلال: "واختيار أبي عبد الله: لا بأس بكل نقص دون النصف، وعليه أعتمد". الفروع ٦/ ٨٨.(١٠) انظر: شرح الزركشي ٣/ ٢٧٧، الإنصاف ٤/ ٧٧، كشاف القناع ٣/ ٦.(١١) انظر: الوجيز ١٥١، الهداية ١٣١، الإقناع ٤٣/ ٢.(١٢) يعني به: حديث البراء بن عازب. وسيأتي ذكره.(١٣) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٥٤٥، شرح الزركشي ٣/ ٢٧٨، الفروع ٦/ ٨٧.(١٤) كذا في الأصل. والصواب: (بيِّنًا) بالنصب، خبر كان.(١٥) انظر: المغني ١٣/ ٣٧١، المحرر ١/ ٢٤٩، منتهى الإرادات ١/ ٢١٢.(١٦) كذا في الأصل. ولعل الأشبه: (تنبيهٌ) بالرفع خبر أنَّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute