(١) تقدمت هذه المسائل في نهاية باب الفدية. (٢) انظر: الهداية ١٣١، شرح الزركشي ٣/ ٢٨٦، المبدع ٣/ ٢٨٥. (٣) انظر: المغني ١٣/ ٣٧٥، الفروع ٦/ ٩٦، منتهى الإرادات ١/ ٢١٣. (٤) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٤٦٥، المستوعب ١/ ٦٤٢، الإقناع ٢/ ٤٧. (٥) انظر: الكافي ١/ ٤٦٨، الفروع ٦/ ١٠٣، المبدع ٣/ ٢٩٦. (٦) انظر: الإنصاف ٤/ ١٠٦، منتهى الإرادات ١/ ٢١٦، الروض المربع ١/ ٥٣٦. (٧) في الأصل، بدنة. بتاء مربوطة، والظاهر: أن الصواب بالهاء. (٨) أما الأضحية فقد جاء من حديث ثوبان عند مسلم قال: ذبح رسول الله ﷺ ضحيته ثم قال: "يَا ثَوبَان، أَصْلِحْ لحمَ هَذه" قال: فلَم أَزَل أُطعُمُه منها حتى قَدمَ المدينة. أخرجه في كتاب الأضاحي، باب بيان ما كان من النهي عن أكل الاضاحي بعد ثلاث (١٩٧٥) ٣/ ١٥٦٣. وأما الهدي فقد جاء عند مسلم من حديث جابر الطويل في صفة حجة النبي ﷺ قال: "فنحر ثلاثًا وستين بيده ثم أعطى عليا فنحر ما غبر، وأشركه في هديه، ثم أمر رسول الله ﷺ من كل بدنة ببضعة فجعلت في قدر فطبخت فأكلا من لحمها وشربا من مرقها". أخرجه في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ (١٢١٨) ٢/ ٨٨٦. (٩) الصواب: أن الحديث متفق عليه. أخرجه البخاري في كتاب الحج، باب ما يأكل من البدن وما يتصدق (١٧١٩) ٣/ ٥٥٧، ومسلم في كتاب الأضاحي، باب بيان ما كان من النهي عن أكل لحوم الأضاحي بعد ثلاث في أول الإسلام (١٩٧٢) ٣/ ١٥٦٢.