(٢) انظر: الإقناع ٢/ ٦١، شرح الكوكب المنير ١/ ٣٧٦. (٣) انظر: الشرح الكبير ١٠/ ٣٦٤، المبدع ٣/ ٣٠٧، معونة أولي النهى ٣/ ٥٨٢. (٤) نقله عن الأثرم: ابن قدامة في المغني ١٣/ ٧. والأثر أخرجه أبو داود في كتاب الجهاد، باب في نسخ نفير العامة بالخاصة. (٢٥٠٥) ٢/ ١٤، والبيهقي (١٨٣٩٥) ٩/ ٤٧. حسنه ابن حجر في الفتح ٦/ ٣٨، والألباني في سنن أبي داود ٣٨٠. (٥) انظر: الآداب الشرعية ٣/ ٥٢٥، الإقناع ٢/ ٦١، غاية المنتهى ١/ ٤٤١. (٦) انظر: كشاف القناع ٣/ ٣٣، مطالب أولي النهى ٢/ ٤٩٨. (٧) الدَّعوى بمعنى: الادِّعاء، وهو يطلق في الأصل على دعوى النسب، وكلِّ حق تنسِبه إليك. تقول: ادَّعيت الشيء: تمنَّيته، وادَّعيتُه: طلبتُه. ويطلى بمعنى القول: يقال: هذه دعوى فلانٍ، أي: قوله. ومنه قوله تعالى: ﴿يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ﴾ (الحج: ١٣)، أي: يقول، انظر مادة: (دعا) المصباح المنير ١٦٤، لسان العرب ١٤/ ٢٥٧. (٨) في الأصل: عاد، وهو سهو. انظر: كشاف القناع ٣/ ٣٣. (٩) انظر: الآداب الشرعية ٣/ ٥٢٥. (١٠) البَثوق: جمع بَثق -بفتح الباء وربما كُسرت، والفتح أفصح-، والباء والثاء والقاف يدل على التفتح في الماء وغيره، يقال: بَثَق شقَّ النهر، أي: كسَرَه لينبعث ماؤه، فالبَثْق: هو المكان المنفتح في أحد جانبي النهر، وقيل: هو منبَعث الماء، وقد بثق الماء وانبثق عليهم إذا أقبل=