(٢) انظره في: ٣/ ١٦٠. (٣) انظر: المحرر ٢/ ١٧١، غاية المنتهى ١/ ٤٥٤، الروض المربع ٢/ ٥. والعُرفاء: جمع عريف، وهو النَّقيب القائم بتدبير أمور قومه، وهو دون الرئيس، سمي بذلك لمعرفته بسياستهم. يقال: عَرَفْت على القوم فأنا عارف، وعَرُفْت عليهم فأنا عريف. انظر مادة: (عرف)، الصحاح ٤/ ١٤٠٢، المحكم ٢/ ٧٨، المصباح المنير ٣٣٠. (٤) انظر: المستوعب ٣/ ١٥٣، التنقيح المشبع ١١٥، منتهى الإرادات ١/ ٢٢٤. (٥) انظره في: ٢/ ١٧١. (٦) اسمه: "مطالع الأنوار على صحاح الآثار" لإبراهيم بن يوسف بن إبراهيم بن باديس بن القائد الحمزي، المعروف بـ"ابن قُرقُول". (ت ٥٦٩ هـ). وهو في شرح ما استغلق فهمه من كتاب الموطأ وصحيح البخاري ومسلم، وهو مأخوذ من كتاب "مشارق الأنوار" للقاضي عياض، اختصره منه، واستدرك عليه، وصحح أوهامًا فيه. وقد نظمه - أي: المطالع -: شمس الدين محمد الموصلي (ت ٧٧٤ هـ). في: "لوامع الأنوار نظم مطالع الأنوار". انظر: وفيات الأعيان ١/ ٦٢، كشف الظنون ٢/ ١٧١٥، الأعلام ١/ ٨١. (٧) نقله عنه في المطلع ٢١٤. واللواء - بالمدِّ -: العَلَم، والجمع: ألوية، وسمِّي بذلك: لأنه يُلوى على رُمحه. ويطلق في الأغلب على لواء الأمير ونحوه. وهو في الجيش دون الراية. انظر مادة: الوي)، مقاييس اللغة ٩٠٧، لسان العرب ١٥/ ٢٦٣، المعجم الوسيط ٢/ ٨٤٨، المصباح المنير ٤٥٨. (٨) انظر: المقنع ١٣٨، التوضيح ٢/ ٥٥٥، غاية المنتهى ١/ ٤٥٤. (٩) الرايات: هي الأعلام أيضًا، وتطلق على الأعلام الضخمة، ولذلك تُسمَّى العُقاب، تشبيهًا بالعُقاب من الطير، ويُسَمَّى بها علم الجيش، ولا تنصب الرايات إلا مع قوة الطمع في الغلبة. انظر: المخصص ٢/ ١٢١، المصباح المنير، مادة: (لوي) ٤٥٨، النهاية في غريب الحديث، مادة: (عرك) ١/ ٧١٤. (١٠) انظر: الفروع ١٠/ ٢٥٢، المبدع ٣/ ٣٤٥، مطالب أولي النهى ٢/ ٥٤١. (١١) انظر: الوجيز ١٥٨، المحرر ٢/ ١٧١، الإقناع ٢/ ٨٤. والمكامن: جمع مكمَن، - بفتح الميم -، وهو المكان المستتَر، وهو حيلة في الحرب، =