(١) انظر: المقنع ١٣٨، التوضيح ٢/ ٥٥٣، غاية المنتهى ١/ ٤٥٤. (٢) انظر: الكافي ٤/ ٢٦٦، الشرح الكبير ١٠/ ٤٣٠، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٣٢. (٣) انظر: المستوعب ٣/ ١٥٤، الكافي ٤/ ٢٦٦، الوجيز ١٥٨. (٤) انظر: الشرح الكبير ١٠/ ٤٣٠، المبدع ٣/ ٣٣٩، التوضيح ٢/ ٥٥٤. (٥) أي: يخرج الخُمُس أولًا، ثم يعطيهم ما جعل لهم، وهو الرُّبع أو أقل من الباقي بعد الخمس، ثم يقسم ما بقي في الجيش والسرية معًا. انظر: الهداية ١٣٨، المغني ١٣، ٥٣، منتهى الإرادات ١/ ٢٢٤. (٦) كمن يدُلُّه على قلعة أو طريق سهل، أومالٍ، أو بناء. انظر: الهداية ١٣٦، الكافي ٤/ ٢٩٠، الوجيز ١٥٨، الإقناع ٢/ ٨٥. (٧) انظر: الفروع ١٠/ ٢٨٢، التنقيح المشبع ١١٥، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٣٣. (٨) انظر: المستوعب ٣/ ١٥٨، المقنع ١٣٩، غاية المنتهى ١/ ٤٥٥. (٩) إن كان مُسلِمًا. انظر: المغني ١٣/ ٥٩، الفروع ١٠/ ٢٧٧، منتهى الإرادات ١/ ٢٢٤. أما لو أسلمَت قبل الفتح فلا سبيل له إليها، وله قيمتها. انظر: الهداية ١٣٧، الشرح الكبير ١٠/ ٤٣٣، الإقناع ٢/ ٨٦. (١٠) انظر: المستوعب ٣/ ١٥٨، الإنصاف ٤/ ١٤٥، معونة أولى النهى ١/ ٦٥٥. (١١) المجوس: هم عبدة النار، ويقولون بأصلين: أحدهما: النور، والآخر: الظلمة. والنور أزلي، والظلمة محدثة. ومسائل المجوس كلها تدور على قاعدتين: إحداهما: بيان سبب امتزاج النور بالظلمة، والثانية: بيان سبب خلاص النور من الظلمة. وهم أقدم الطوائف، وقد نشأت المجوسية في بلاد الفرس. انظر: الملل والنحل ١/ ٢٣٢، اعتقادات فرق المسلمين والمشركين ٨٦.