(١) انظر" في تعريف الغنيمة: التوضيح ٢/ ٥٥٦، الإقناع ٢/ ٩٥. (٢) زيادة يقتضيها السياق. (٣) انظر: معونة أولي النهى ٣/ ٦٧٧، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٣٨، كشاف القناع ٣/ ٧٧. (٤) إذا كانت الهدية في دار الحرب. انظر: الهداية ١٤٣، الوجيز ١٦١، معونة أولي النهى ٣/ ٦٧٧، غاية المنتهى ١/ ٤٦٠. (٥) كما قسمَ غنائمَ بدرٍ، كما عندَ البخاريِّ عن الزبير قال: "ضُربَتْ يومَ بدرٍ للمهاجرينَ بمائةِ سهمٍ" (٤٠٢٧) ٤/ ١٤٧٦، وقسمَ ﷺ غنائمَ حُنينٍ بينَ المهاجرينَ والطُّلَقاء. متفق عليه. أخرجه البخاري من حديث ابن مسعود في كتاب المغازي، باب غزوة الطائف، (٤٣٣٧) ٤/ ١٥٧٦، ومسلم في كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام (١٠٥٩) ٢/ ٧٣٣. وقسمَ ﷺ غنائمَ خيبر. أخرجه البخاري من حديث ابن عمر في كتاب المغازي، باب غزوة خيبر (٤٢٢٨) ٤/ ١٥٤٥. (٦) في هامش الأصل ما نصه: "بينَ الغانمينَ، فيعطَى لهم أربعةُ أخماسِها للراجل". والأظهر أنها عبارة خارجة عن أصل الكتاب، لوجودها في الأصل. والله أعلم. (٧) أخرج البيهقي عن ابن عباس ﵁ قال في قوله تعالى: ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ﴾ (الأنفال: ١). قال: "الأنفال الغنائم، كانتْ لرسولِ الله ﷺ خالصةً ليسِ لأحدٍ منهَا شيءٌ، ما أصابَ سرايا المسلمينَ أتوا بهِ .. ثمَّ أنزلَ الله: ﴿وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ﴾ (الأنفال: ٤١). (١٣٠٩٤) ٦/ ٢٩٣. (٨) أخرجه البخاري في كتاب الخمس، باب قول النبي ﷺ: "أُحِلَّتْ لَكُمُ الغَنَائِمَ" (٣١٢٤) ٣/ ١١٣٦، =