(٢) انظر: أحكام أهل الذمة ٣/ ١٣٢٤، غاية المنتهى ١/ ٤٨٦، شرح منتهى الإرادات ١/ ٦٦٤. (٣) انظر: الوجيز ١٦٧، الإنصاف ٤/ ٢٣٤، منتهى الإرادات ١/ ٢٣٨. (٤) انظر: الإنصاف ٤/ ٢٣٣، التوضيح ٢/ ٥٧٦، كشاف القناع ٣/ ١٣٠. (٥) أخرجه البخاري في الأدب المفرد (١١١٥) ١/ ٣٨١، والدينوري في المجالسة وجواهر العلم (٢٥٢٥) ٦/ ١٧٩، والبيهقي في شعب الإيمان ببعض ألفاظه (٨٩٠٦) ٦/ ٤٦٢. قال الألباني في إسناد البخاري: "ورجاله ثقات غير عبد الرحمن بن محمد بن زيد، وله شاهد عن عقبة بن عامر الجهني أنه مر برجل فسلَّمَ عليه .. وفيه: فتبعَهُ حتى أدركَه فقال: "إنَّ رحمةَ اللهِ وَبرَكاتُهُ عَلى المؤْمِنينَ، لَكِنْ أطَالَ اللهُ حيَاتَكَ وَأَكْثَرَ مَالكَ". أخرجه في الأدب المفرد (١١١٢) ١/ ٣٨٠. قال: وإسناده حسن. الإرواء ٥/ ١١٤. (٦) انظر: المحرر ٢/ ١٨٥، الوجيز ١٦٧، الآداب الشرعية ١/ ٣٨٩، الإنصاف ٤/ ٢٣٣. (٧) أخرجه في المسند (١٢١١٥) ١٩/ ١٦٨. بلفظ: "أهْلَ الكِتَاب" بدل: "أهل الذمة". وأخرجه ابن أبي شيبة (٢٥٧٦٣) ٥/ ٢٥٠، وعبد الرزاق فيَ المصنف (٩٨٣٨) ٦/ ١١. وفي أسانيدهم "حميد بن زادويه الأزرق": مجهول، كما في الإرواء، نقلًا عن التقريب ٥/ ١١٦، وجوَّد ابن حجر إسناد الحديث في الفتح ١١/ ٤٥، وقال الهيثمي: "رجاله رجال الصحيح" ٧/ ٣٥٣. والحديث مروي عند مسلم عن أنس قال: قال رسُولُ الله ﷺ: "إِذا سَلَّم عَلَيْكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ فقُولُوا: وَعَلَيْكُمْ". أخرجه في كتاب السلام، باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام (٢١٦٣) ٤/ ١٧٠٥.=