= وأحمد في المسند (٣/ ٢٩٦، ٢٩٧، ٣١٨، ٣٢٣، ٣٧٨. وابن خزيمة في صحيحه (٤/ ١٤٦: ٢٥٥١)، وابن حبّان في صحيحه "الإحسان"(١٢/ ٤٣٨: ٥٦٢٠) و (١٢/ ٤٤٢، ٤٤٤: ٥٦٢٦، ٥٦٢٧، ٥٦٢٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (٥/ ٢٥٥)، (٧/ ٣٥)، وأبو يعلى في مسنده (٤/ ٧٦: ٢٠٩٩) و (٤/ ١١١: ٢١٤٨) و (٤/ ١٦٦: ٢٢٣٥)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٤٥٨، ٤٥٩: ٨٤٥٠، ٨٤٥١)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٤/ ٢٦٣: ١٩٩٢٦، ١٩٩٣٠)، والبغوي في شرح السنة (١١/ ٢٣١: ٢٧٩٢).
٢ - حديث ابن عباس رضي الله عنه، قال: ورأى رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حِمَارًا موسوم الوجه فأنكر ذلك قال: فوالله لا أسمه إلَّا في أقصى شيءٍ من الوجه، فأمر بحمار له، فكوى في جاعرتيه، فهو أول من كوى الجاعرتين". أخرجه مسلم في صحيحه (٣/ ١٦٧٣: ٢١١٨)، وابن حبّان في صحيحه "الإحسان" (١٢/ ٤٤٠، ٤٤٢: ٥٦٢٣، ٥٦٢٤. ٥٦٢٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (٧/ ٣٥، ٣٦).
والطبراني في الكبير (١٠/ ٤٠٣، ٤٠٤: ١٠٨٢٢).
٣ - حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال: "وسم العباس بعيرًا له في وجهه، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم-: فهلّا في عظم غير الوجه، فقال: والذي بعثك بالحق لا أسم إلَّا في آخر عظم منه فوسم في الجاعرتين". أخرجه البزّار "كشف الأستار" (٢/ ٤٤٣: ٢٠٦٦)، وانظر "مختصر زوائد البزّار" (٢/ ٢٣٠: ١٧٥٩)، قال الهيثمي في المجمع (٨/ ١١٠): "رواه البزّار عن شيخه إسماعيل، عن خالد الطحان، ولم أعرف إسماعيل، وبقية رجاله رجال الصحيح". وقال البوصيري في مختصر الإتحاف (٢/ ١٦٠/ ١): "رواه البزّار بسند صحيح".
٤ - حديث طلحة بن عبيد الله، وهو حسن، ويأتي برقم (٢٢٨٥).