(٢) في (عم) و (سد): "كلما". (٣) هو في المسند (١/ ١١)، ولفظه عَنْ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: يا رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، كَيْفَ الصلاح بعد هَذِهِ الْآيَةِ: {لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} فكل سوء عملناه جزينا به. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: غفر الله لك يا أبا بكر، ألست تمرض، ألست تنصب، ألست تحزن، ألست تصيبك الأدواء. قال: بلى. قال: فهو ما تجزون به". أخرجه من أربع طرق. (٤) في (سد): "سؤله". (٥) سورة النساء: الآية ١٢٣. (٦) في (سد): "بن إبراهيم أبي زهير".