(٢) انظر: صحيح البخاري في الفتح (١/ ٣٠٦: ٢٠٣، كتاب الوضوء، باب المسح على الخفين)، ومسلم (١/ ٢٢٨: ٣٧٤، كتاب الطهارة، باب المسح على الخفين)، وأبو داود (١/ ١٠٣: ١٤٧، كتاب الطهارة، باب المسح على الخفين)، والنسائي (١/ ٨٢، باب المسح على الخفين)، والترمذي (١/ ١٦٢ - ١٧٠: ٩٧، الطهارة، باب المسح على الخفين)، وابن ماجه (١/ ١٨١: ٥٤٥، كتاب الطهارة، باب ما جاء في المسح على الخفين)، وهو كما قال الحافظ: فليس في الكتب الستة هذا السياق الذي جاء فيه صفة المسح. (٣) في (ك) غير منقوطة، وبقية النسخ: (الجزار)، وهو تصحيف. (٤) في (عم): (رشيد)، وهو خطأ، وفي (سد) لم تظهر بسبب الكتابة بالحمرة. (٥) في (ك): (ضعيف) وهو تصحيف. (٦) الحسن لم يدرك من هو أقرب من المغيرة له، أمثال أبي هريرة وابن عباس وجابر وغيرهم، فكل هؤلاء تأخروا بعد المغيرة. ومع ذلك صرّح الأئمة أنه لم يسمع منهم، كما لا ننسى أن الحسن رحمه الله مشهور بالإرسال. انظر ترجمته في مراسيل ابن أبي حاتم (ص ٣١).