= (متروك). (التقريب ص ٩٢: ٢١٥).
ونص هو والبيهقي، وابن الملقن على أنه الواسطي، وأن ابن الجوزي وهم.
ورواه عن الأعمش جماعة من الأئمة مثل:
١ - الثوري، ومن طريقه أخرجه الدارقطني، والبيهقي.
٢ - أبو معاوية الضرير، ومن طريقه أخرجه ابن أبي شيبة، والدارقطني والبيهقي.
٣ - وكيع، ومن طريقه أخرجه الدارقطني والبيهقي.
٤ - الخريبي، ومن طريقه أخرجه الدارقطني.
٥ - المقدمي، ومن طريقه أخرجه الدارقطني.
٦ - زائدة بن قدامة، ومن طريقه أخرجه الدارقطني.
٧ - محمد بن طلحة، ومن طريقه أخرجه الدارقطني.
٨ - مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ أَبِيهِ، عن الأعمش، به مرفوعًا، أخرجه الدارقطني، وقال: قال لنا أبو بكر النيسابوري: هذا حديث منكر فلا يصح، والصحيح عن جابر خلافه، ثم قال الدارقطني: بزيد بن سنان، ضعيف، ويكنى بأبي فروة الرهاوي، وابنه ضعيف أيضًا، وقد وهم في الحديث في موضعين، أحدهما في رفعه إياه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، والآخر في لفظه، والصحيح عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ، عَنْ جَابِرٍ من قوله. اهـ.
كما تابع أبا سفيان على رواية هذا الأثر عن جابر هؤلاء:
(أ) عطاء، به، بمعناه، أخرجه الدارقطني.
(ب) شعيب، به، بمعناه، أخرجه عبد الرزاق.
(ج) الشعبي، به، بنحوه، أخرجه عبد الرزاق والدارقطني والبيهقي.
(د) أبو الزبير، به بمعناه، أخرجه عبد الرزاق والدارقطني والطبراني في الصغير، والخطيب في تاريخه. =