= ٣٠١، ٣٥٦)، وابن حبّان في صحيحه "الإحسان"(١٢/ ٨٢: ٥٢٧٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٢٩، ٣٣٠)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٥٢٤: ٨٧٢٤)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار"(٤/ ٢٠٥).
٢ - وحديث عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه قال:"أصابتنا مجاعة ليالي خيبر، فلما كان يوم خيبر وقعنا في لحوم الحمر الأهلية، فلما غلت بها القدور، نادى منادي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أكفئوا القدور، ولا تأكلوا من لحم الحمر شيئًا".
أخرجه البخاري في صحيحه "الفتح"(٧/ ٥٥٠: ٤٢٢٠)، ومسلم في صحيحه (٣/ ١٥٣٨، ١٥٣٩: ١٩٣٧)، والنسائي في سننه (٧/ ٢٠٣: ٤٣٣٩)، وابن ماجه في سننه (٢/ ١٠٦٤، ١٠٦٥: ٣١٩٢)، وأحمد في مسنده (٤/ ٣٥٤، ٣٥٥، ٣٥٧، ٣٨١)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٣٧)، والحميدي في مسنده (٢/ ٣١٢: ٧١٦)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٥٢٤: ٨٧٢٢).
٣ - وحديث أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- جاءه جاء فقال: أكلت الحمر، ثم جاءه جاء فقال: أكلت الحمر، ثم جاءه جاء فقال: أفنيت الحمر، فأمر مناديًا فنادى في الناس: إن الله ورسوله ينهياكم عن لحوم الحمر الأهلية، فإنها رجس، فأكفئت القدور وإنها لتفور باللحم".
أخرجه البخاري في "صحيحه" الفتح"(٩/ ٥٧٠: ٥٥٢٨)، ومسلم في صحيحه (٣/ ١٥٤٠: ١٩٤٠)، والنسائي في سننه (٧/ ٢٠٣، ٢٠٤: ٤٣٤٠)، وابن ماجه في سننه (٢/ ١٠٦٦: ٣١٩٦)، وأحمد في المسند (٣/ ١١١، ١١٥، ١٢١، ١٦٤)، وابن حبّان في صحيحه "الإحسان"(١٢/ ٧٩: ٥٢٧٤)، والدارمي في سننه (٢/ ٨٦)، والبيهقي في سننه (٩/ ٣٣١)، والحميدي في مسنده (٢/ ٥٠٥: ١٢٠٠)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٥٢٣: ٨٧١٩)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار"(٤/ ٢٠٦).
٤ - وحديث سلمة بن الأكوع في غزوة خيبر، وفيه: " ... فلما أمسى الناس اليوم الذي فُتحت عليهم أوقدوا نيرانًا كثيرة، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ما هذه النيران؟ على =