للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

= تخريجه:

هو في مسند أبي يعلى (١٠/ ٣٧) بنفس الإسناد والمتن.

وأخرجه ابن حبّان: كما في الإحسان (١/ ٣٢٩) من طريق هدبة بن خالد، به بلفظه.

والحديث أصله في الصحيح وغيره عن ابن عمر بلفظ مختلف قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- إن أبر البر صلة الولد أهل ود أبيه. لفظ مسلم.

أخرجه مسلم (ح ٢٥٥٢)، وأبو داود (١٣/ ٥٢ العون)، والترمذي (٦/ ٢٩ التحفة)، وأحمد (٢/ ٨٨، ٩١) وعبد بن حميد في المنتخب (ح ٢٩٤)، والبخاري في الأدب المفرد (ح ٤١)، والقضاعي في مسند الشهاب (٢/ ١١٢)، والبيهقي في الكبرى (٤/ ١٨٠)، وفي الشعب (٦/ ١٩٩)، والخطيب في الموضح (٢/ ٥٠٧)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٢١٠).

وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.

وأخرجه الطبراني في الأوسط: كما في مجمع البحرين (ق ١٥١ أ) ولفظه: احفظ ود أبيك لا تقطعه فيطفىء الله نورك.

وقال الطبراني: لم يروه عن ابن دينار إلَّا خالد.

وللحديث شواهد عن أبي أسيد، وأنس.

أما حديث أبي أسيد قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- جالسًا فجاء رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ! هل بقي من بر والدَيّ في موتهما شيء أبرهما، به؟ فقال: نعم الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وانفاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا رحم لك إلَّا من قبلهما .. الحديث.

فأخرجه أبو داود (١٤/ ٥١ العون)، وابن ماجه (ح ٣٦٦٤)، وأحمد (٣/ ٤٩٨)، وابن حبّان: كما في الإحسان (١/ ٣٢٤)، والبيهقي في الشعب (٦/ ١٩٩)، والحاكم (٤/ ١٥٤) كلهم من طريق أسيد بن علي بن عبيد الأنصاري، عن =

<<  <  ج: ص:  >  >>