= والحميدي (٢/ ٣٢٣)، وابن أبي الدنيا في العيال (١/ ٢٥٢) مرسلًا، وابن حبّان كما في الإحسان (١/ ٣٣٦)، والبيهقي في الشعب (٦/ ٤٠٤)، وفي الآداب (ح ٢٨)، والضياء في المختارة كما في إتحاف السادة المتقين (٥/ ٣٨٦)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (٢/ ٦٤٤)، كلهم من طريق أيوب بن بشير، عن أبي سعيد به.
وأيوب بن بشير مستور.
وأما حديث عقبة بن عامر الجهني يرفعه قال: من كانت له ثلاث بنات فصبر عليهن، فأطعمهن، وسقاهن، وكساهن من جِدَته كن له حجابًا من النار.
فأخرجه أحمد (٤/ ١٥٤)، وابن ماجه (ح ٣٦٦٩)، والبخاري في الأدب المفرد (ح٧٦)، وأبو يعلى (٣/ ٢٩٩)، وابن أبي الدنيا في العيال (١/ ٢٣٥)، والبيهقي في الشعب (٦/ ٤٠٧)، وفي الآداب (ح ٢٦).
وإسناد أحمد صحيح.
وأما حديث جابر بن عبد الله يرفعه قال: من عال ثلاث بنات يكفيهن، ويرحمهن، ويرفق بهن، فهو في الجنة، أو قال: معي في الجنة، لفظ ابن أبي شيبة.
فأخرجه أحمد (٣/ ٣٠٣)، وابن أبي شيبة (٨/ ٣٦٢)، والبخاري في الأدب المفرد (ح ٧٨)، وابن أبي الدنيا في العيال (١/ ٢٢٩)، والبزار كما في الكشف (٢/ ٣٨٤)، والطبراني في الأوسط كما في مجمع البحرين (ق ١٥٢ أ)، وابن عدي في الكامل (٥/ ٢٣٣)، والبيهقي في الشعب (٦/ ٤٠٧)، وابن منيع والضياء في المختارة كما في الكنز (ح ٤٥٣٩٧)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٢٦٨)، من طرق عن محمد بن المنكدر عن جابر به. وفي لفظ ابن أبي الدنيا زيادة أو بنتان. وإسناد ابن أبي شيبة صحيح.
وأما حديث أنس فتقدم تخريجه في الحديث رقم (٢٥٥٥).
وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه فله عنه ثلاث طرق:
الأولى: عن عمرو بن نبهان، عنه تقدم تخريجه في الحديث رقم (٢٥٥٥). =