وأخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٥/ ٣٥٠) عن ابن أبي شيبة به وذكر شطره الأول.
وأخرجه أبو يعلى كما في المطالب هنا (ح ١٣٤/ ب)، وأبو نعيم في المعرفة (ج ٢/ ق ٣٠٤/ ب)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٤٩٥)، كلهم من طريق أبي الأحوص به، وزاد أبو يعلى والأصبهاني في روايتهما: وَانْظُرْ مَا يَكْرَهُ أَنْ يَرَاهُ النَّاسُ فِي بيتك إذا عملته فلا تعمله.
وأخرجه البيهقي في الشعب (٦/ ٢٣٥)، من طريق أبي إسحاق، عن المزني، أو الجهني، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلم- فقال: ما خير ما أعطي المسلم؟ قال: خلق حسن، قال: فما شر ما أعطي؟ قال: قلب أسود وصورة حسنة، وكلما نظر إلى نفسه أعجبته، فانظر ما تحب أن يذكر منك في نادي القوم فافعله إذا خلوت. =