= مجمع البحرين (ق ١٤١ أ)، والدارقطني في السنن (٤/ ١٥٦)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (١/ ١٣٨)، وأبو نعيم في جزء منتخب من كتاب الشعراء (ق ٣١ أ). ومدار أسانيدهم على عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، وهو ضعيف.
وأخرجه الديلمي في الفردوس (ح ١٣٦٨).
الثانية: عن حبّان بن أبي جبلة، عن عبد الله بن عمرو بنحو الطريق الأولى.
أخرجه ابن الجوزي في العلل المتناهية (١/ ١٣٨).
وكذلك فيه عبد الرحمن بن زياد بن أنعم.
وأما حديث أبي هريرة مرفوعًا: حسن الشعر كحسن الكلام وقبيح الشعر كقبيح الكلام.
أخرجه الدارقطني في السنن (٤/ ١٥٦) من طريق إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ محمد بن سيرين، عن أبي هريرة مرفوعًا.
وإسماعيل بن عياش مُدلس لا يقبل من حديثه إلَّا إذا صرح بالسماع. ولم يصرح هنا.