أخرجه أبو يعلى (١٣/ ٢٥٨)، وعبد الله بن أحمد في زوائده على الزهد (٢/ ١٥٢) كلاهما عن أبي بكر بن أبي شيبة به بلفظه.
وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٧/ ٥٤)، والمحاملي في أماليه (ح ٣٦٥)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (١/ ٤٤٩)، ومن طريقه القضاعي في مسند الشهاب (١/ ٣٢٣)، والبيهقي في الشعب (٥/ ٥٥) كلهم من طريق معلى بن منصور به بلفظه.
وأخرجه تمام في فوائده (١/ ٤٩٠)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٣٥٨) من طريق موسى بن أعين به.
وأخرجه أحمد (٤/ ٣٩٨) من طريق موسى بن أعين به.
إلَّا أن أحمد أبهم اسم الراوي عن أبي موسى، وأسقط سليمان بن يسار وقال في متنه: من حفظ ما بين فقميه وفرجه.
وسكت عليه الحاكم.
قلت: وبإخراج أحمد له لا يكون من الزوائد.
وأخرجه الطبراني كما في الترغيب والترهيب (٣/ ٢٨٣) ولم أعرف إسناده فمسند أبي موسى يقع ضمن الجزء المفقود من المعجم الكبير.
ومدار هذه الطرق على عبد الله بن محمد بن عقيل وقد تقدم أنه ضعيف. =