وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (ح ٩٨٣)، والبزار: كما في الكشف (٢/ ٤٢٠)، وأبو عوانة في صحيحه: كما في الفتح (١١/ ١٦)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (ح ٢٢٠)، وابن حبّان: كما في الإحسان (١/ ٣٥٩) كلهم من طريق ابن جريج، به بنحوه. إلَّا أن البخاري جعله موقوفًا على جابر.
ووهم الألباني في الصحيحة (٣/ ١٣٩، ١٤٠) فجعل رواية ابن حبّان كذلك موقوفة على جابر وليس بصحيح: كما في الإِحسان (١/ ٣٥٩)، وفي الموارد (ح ١٩٣٥) إذ أنها مرفوعة في الموضعين.
وأخرجه سعيد بن منصور في سننه، والشاشي كلاهما: كما في الكنز (ح ٢٥٣٢٢).
ورُوي من طريق آخر عن ابن عتيق، عن جابر مرفوعًا: يُسلم الصغير على الكبير، ويُسلم الواحد على الاثنين، ويسلم القليل على الكثير، ويُسلم الراكب على الماشي، ويُسلم المار على القائم، ويُسلم القائم على القاعد.
أخرجه البغوي في الجعديات (ح ٢٩٦٦)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (ح ٢١٩)، وابن عدي في الكامل (٢/ ٤٤٦) كلهم من طريق حرام بن عثمان، عن ابن عتيق، به.