= محمَّد بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جده قال: قلت: يا رسول الله: أكتب ما أسمع منك؟ قال: نعم، قلت: في الرضاء والسخط؟ قال نعم ... إلخ.
ورواه ابن عبد البر في الجامع (١/ ٧٠) من طريق محمَّد بن إسحاق، به.
ورواه البيهقي في المدخل باب من رخص في كتابة العلم (ص ٤١٣) من طريق ابن جريج عن عمرو بن شعيب، به.
ورواه الخطيب في التقييد (ص ٧٤) بطرق عن عمرو بن شعيب، به بألفاظ متقاربة.
ورواه ابن عبد البر في الجامع (١/ ٧١) والخطيب في التقييد (ص ٨٠) كلاهما من طريق الوليد بن عبد الله، عن يوسف بن ماهك، عن عبد الله.
وله شاهد مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال:"ما من أصحاب رسول الله أحد أكثر حديثًا عنه مني إلّا ما كان من عبد الله بن عمرو فإنه كان يكتب ولا أكتب" رواه البخاريُّ في العلم باب كتابة العلم الفتح (١/ ٢٠٤: ١١٣) وفي المحدث الفاصل (ص ٣٦٨: ٣٢٨) كلاهما عن طريق سفيان بن عيينة، عن عمرو، عن وهب بن منبه، عن أخيه قال: سمعت أبا هريرة فذكره.