للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وأختم المقال بشكر هذه الجامعة العريقة جامعة الإِمام محمد بن سعود الإِسلامية، وأخص بالثناء كلية أصول الدين بالرياض، ومشايخها الكرام.

وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>