= وأخرجه البخاريُّ تعليقًا في التاريخ الكبير (٦/ ٣٠٩)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٢٦)، ومن طريقه البيهقي في الأسماء والصفات (٢/ ٢٦٦)، وفي الشعب (٦/ ٣١٢)، وأخرجه البغوي كما في الإصابة (٧/ ١٣٨)، وابن قانع في معجم الصحابة -خ- (ق ١١٧ أ) قال: حدّثنا أحمد بن الحسن بن عبد الجبار، وأخرجه الطبراني قال: حدّثنا عبد الله بن أحمد، وأبو نُعيم، من طريق محمَّد بن عثمان بن أبي شيبة، كلاهما كما في الإصابة (٧/ ١٣٨)، جميعهم: عن عثمان بن أبي شيبة، به، بلفظ قريب.
وأخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد (٣/ ١٧٨) قال: حدّثنا عثمان بن أبي شيبة، به، ببعضه.
وأخرجه البزّار كما في الكشف (٤/ ٧٧) قال: حدّثنا إبراهيم بن زياد الصائغ، وابن قانع في معجم الصحابة -خ- (ق ١١٧ أ)، من طريق سفيان بن وكيع، كلاهما: عن وكيع، به، بلفظ قريب.
قال البزّار: لا نعلم روى عَمرو بن مالك إلّا هذا، ولا له إلّا هذا الطريق.
وذكره ابن الأثير في أسد الغابة (٤/ ٢٦٧)، عن وكيع به، بلفظ قريب.
وقد ذكر الحافظ رواية البزّار هذه هنا في المطالب، وهي الطريق القادمة برقم (٢).
وأخرجه ابن أبي عاصم في الآحاد (٣/ ١٧٩)، واللفظ له، ومن طريقه أبو نُعيم في معرفة الصحابة -خ- (٢/ ٢١٩/ ب)، وابن أبي خيثمة في التاريخ، وابن السكن، كلاهما كما في الإصابة (٧/ ١٣٧)، عن أبي سفيان عبد الرحيم بن مُطَرِّف، وهو ابن عم وكيع بن الجراح، نا وكيع بن الجراح، نا أبي، عن أبي عوف =