هو في مسند أبي يعلى (٣/ ٨١)، وأخرجه أيضًا في المفاريد (ص ٣٥) بنفس الإسناد والمتن.
وأخرجه ابن سعد تعليقًا (٧/ ٤٠) عن واصل بن عبد الله به، بلفظه.
وأخرجه ابن قانع في معجم الصحابة -خ- (ق ٥٠ أ) قال: حدّثنا موسى بن هارون، والطبراني في الكبير (٦/ ٤٧) قال: حدّثنا عبدان بن أحمد، وأبو نُعيم في معرفة الصحابة -خ- (١/ ٢٧٧ أ) من طريق الحسن بن سفيان، وفي -خ- (١/ ٢٧٧ ب) من طريق أبي بكر البزّار، أربعتهم: عن واصل بن عبد الله به، بلفظ قريب.
ولفظ الطبراني: كان عبد الله بن سعد يخرج إلى أصحابه بتُسْتَر، فيزورهم، فَيُقِيمُ يَوْمَ دُخُولِهِ، وَالثَّانِي، وَيَخْرُجُ فِي الثَّالِثِ، فيقال له: لَوْ أَقَمْتَ؟ فَيَقُولُ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: "نَهَانِي رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عن الثناوة، فمن أقام ببلاد الخراج، فقد ثنا"، وأنا أكره أن أقيم.