هو في مسند أبي يعلى (١١/ ٥٢٧، ١٢/ ٥)، وفي أوله قصة.
ولفظه: عن أبي هريرة قَالَ: "قَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تمرًا، فأصابني خمس تمرات وحشفة"، قال:"فرأيت الحشفة أشدهم لضرسي"، وقال أبو هريرة:"إِنَّ أَبْخَلَ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بِالسَّلَامِ، وَأَعْجَزَ الناس من عجز عن الدعاء".
وذكره الهيثمي في المقصد العلي -خ- (ق ١٥٤ ب).
وأخرجه عن المصنِّف كل من: ابن حبّان: كما في الإحسان (٧/ ١٤)، وأبي بكر الإسماعيلي: كما في الفتح (٩/ ٥٦٥)، ومن طريقه البيهقي في الشعب (٦/ ٤٢٩).
وأخرجه البخاريُّ في الأدب المفرد (ص ٢٢٣) من طريق علي بن مُسْهِر عن عاصم، به بلفظ قريب.
وأخرجه البخاريُّ أيضًا (ص ٢١٨)، والبيهقيُّ في الشعب (٦/ ٤٢٩)، من طريق =