٥ - تحقيق هذا القدر من الكتاب تحقيقًا علميًا وبيان درجات أحاديثه في الغالب.
٦ - أهمية مسند مُسَدَّد لكثرة أحاديثه وارتفاع نسبة الصحيح فيها.
٧ - قلة الزوائد في مسند الطيالسي والحُميدي، وكثرتها في مسند أبي يعلى الموصلي.
٨ - كثرة الضعيف والموضوع في مسند الحارث.
٩ - أهمية القيام بتحقيق كتب الحديث والرجال المطبوعة طباعة غير محققة وذلك لما فيها من الأخطاء الكثيرة.
وفي الختام أسال الله الكريم أن ينزل بركاته ورحمته على الإمام الحافظ ابن حجر العسقلاني، وأن يحشرنا وإياه في زمرة عباده الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، كما أسأله -جلت قدرته- أن يجعل هذا العمل خالصًا لوجهه الكريم، وأن ينفع به، وأن يغفر لي زلاتي، وأن يلهمني الرشد والصواب، إنه ولي ذلك والقادر عليه.