وابن ماجة في الأدب باب النهي عن سب الريح (٢/ ١٢٢٨: ٣٧٢٧)، وأحمد (٢/ ٢٥٠،٤٠٩، ٤٣٦، ٤٣٧).
وعبد الرزاق في المصنف (١١/ ٨٨)، والشافعي في مسنده (١/ ٢٠٠). وابن أبي شيبة في الدعاء من مصنفه باب ما يدعى به للريح إذا هبت (١٠/ ٢١٦).
والبخاري في الأدب المفرد (رقم ٩٠٩/ ٣٠٢)، ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٨٢)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (٢/ ١٠٢٩:٩٢٤)، وأبو يعلى في مسنده (٥/ ٤٢١)، والطبراني في الدعاء (٢/ ١٢٥٥: ٩٧١ و ٩٧٢ و ٩٧٣).
وابن حبّان في صحيحه (٣/ ٢٨٧)، وأبو الشيخ في العظمة (٣٣٩: ٨١٦) والطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٣٩٩).
والحاكم في مستدركه (٤/ ٢٨٥)، وصححه.
والبيهقي في سننه (٣/ ٣٦١).
وفي شعب الإِيمان (٤/ ٣١٥).
كلهم بأسانيدهم عن الزهري عن ثابت بن قيس الزرقي عن أبي هريرة رضي الله عنه، وفي الحديث قصة. وهذا إسناد صحيح.
٢ - عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِمِثْلِ حديث أبي هريرة رضي الله عنه. أخرجه الترمذي في القدر باب النهي عن سب الريح وقال حسن صحيح.
وأخرجه أحمد (٥/ ١٢٣).
والنسائي في عمل اليوم والليلة (رقم ٩٣٩، ٩٤٣، ٩٤٤).
وأبو الشيخ في العظمة (٣٣٩: ٨١٥). والطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٣٩٩) =