= أخرجه مسلم في المساجد باب ما يقال بين تكبيرة الإِحرام والقراءة (٥/ ٩٧ نووي).
وأبو داود في الصلاة باب ما يستفتح به الصلاة من دعاء (١/ ٢٠٣: ٠٧٦٢) والنسائي في الإِفتتاح (٢/ ١٣٢).
وأحمد (٣/ ١٦٧: ٢٥٢). والطبراني في الدعاء (٢/ ١٠٣٦: ٥١١). وأبو يعلى (٣/ ٢٢٦)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (رقم ١٠٧) باب ما يقول إذا حفزه النفس.
وابن خزيمة في صحيحه (١/ ٢٣٨: ٤٦٦).
وابن حبّان (٥/ ٥٧: ١٧٦١٠)، والبغوي في شرح السنة (٣/ ١١٧).
كلهم عن حماد بن سلمة، عن قتادة وثابت وحميد عن أنس رضي الله عنه.
وله طرق أخرى عن أنس رضي الله عنه
ثانيًا: عن ابن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: بنحو حديث أبي أيوب.
أخرجه الطبراني في الدعاء (٢/ ١٠٣٧ رقم ٥١٤).
حدّثنا محمد بن العباس المؤدب، ثنا عفان بن مسلم، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السائب، عن أبيه، عن ابن عَمْرٍو عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
وهذ إسناد صحيح. محمد المؤدب ثقة كما في تاريخ بغداد (٣/ ١١٢).
وحماد سمع من عطاء قبل الاختلاط على رأي الجمهور.
ثالثًا: عن وائل بن حجر رضي الله عنه قال: صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، فَقَالَ رجل: الْحَمْدُ لِلَّهِ حمدًاَ كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، فلما صلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، قال: من ذا الذي قال هذا؟ قال الرجل: أنا، وما أردت إلَّا الخير، فقال: لقد فتحت لها أبواب السماء؟ فما ينهيها شيء دون العرش.
أخرجه النسائي في الافتتاح باب: جهر الإِمام بآمين (٢/ ١٤٣).
وابن ماجه في الأدب باب فضل الحامدين (٢/ ١٢٤٩: ٣٨٠٢) واللفظ له. =