= (١/ ٥٦٥)، كلاهما عن عبد الملك به.
وأما سعيد بن حسان، فأخرجه أحمد في مسنده (١/ ١٧٢)، والطيالسي في مسنده (/٢٨)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٥٢٢)، والدورقي في مسند سعد (/٢١٠: ١٢٧).
كلهم من طريقه عن ابن أبي مليكة، عن ابن أبي نهيك، عن سعد رضي الله عنه، به.
وأما حسام بن مصك. أخرجه القضاعي في مسند الشهاب (٢/ ٢٠٧)، من طريق أبي عبيد، نا شبابة عن حسام به.
وحسام ضعيف جدًا، كما يظهر ذلك من ترجمته في التهذيب (٢/ ٢١٣).
وأما طريق عمر بن قيس، فلم أقف عليه، وعلى كلٍّ فهو متروك، كما يظهر ذلك من ترجمته في التهذيب (٧/ ٤٣١).
وأما الليث بن سعد فأخرجه من طريقه:
أبو داود في السنن في الموضع السابق عن أبي الوليد وقتيبة ويزيد بن خالد.
وأحمد في المسند (١/ ١٧٥)، عن حجاج وأبي النضر.
وعبد بن حميد (١/ ١٨٣)، والطحاوي في مشكل الآثار (٢/ ١٢٧).
والدارمي في فضائل القرآن، باب التغني بالقرآن (٢/ ٤٧١)، كلهم عن أبي الوليد وابن حبّان (١/ ٣٢٦)، عن يزيد بن موهب.
والحاكم (١/ ٥٦٩) عن قتيبة ويحيى بن بكير.
والقضاعي في مسند الشبهات (٢/ ٢٠٩) عن عاصم.
والبيهقي في السنن في الموضع السابق عن أبي الوليد.
كلهم عن الليث بن سعدبه.
قال الدارقطني: واختلف عن الليث في ذكر سعد ابن أبي وقاص رضي الله عنه، فأما الغرباء عن الليث فرووه عنه على الصواب. =