وتابع أحمد بن إسحاق عن حماد موسى بن إسماعيل عند ابن الضريس (رقم ١٧٢).
وعزاه في الدر المنثور (١/ ٥١)، إلى وكيع وابن نصر.
ولطرفه الأول شاهد من حديث ربيعة الجرشي رضي الله عنه قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم-، أي القرآن أفضل؟ قال السورة التي يذكر فيها البقرة، وقيل: فأي البقرة أفضل؟ قال آية الكرسي، وخواتيم سورة البقرة، نزلت من تحت العرش.
عزاه السيوطي في الدر المنثور (١/ ٥١) إلى البغوي في معجم الصحابة وابن عساكر في تاريخه.
ولم أقف على إسناده، وذكره المصنف في الإصابة (١/ ٥١٠)، وسكت عليه، ولطرفه الأخير أن الشيطان يفر مِنَ الْبَيْتِ الَّذِي تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ.
شواهد من حديث أبي هريرة وابن مسعود وأنس وأبي الدرداء رضي الله عنهم.