١ - مسدّد عن البخاري في الأدب المفرد (رقم ٨ ص ١٩).
٢ - يعقوب بن إبراهيم في تفسير ابن جرير (/٣٩)، كلاهما عن إسماعيل، به.
وتابع زياد بن مخراق عن طيسلة أيوب بن عتبة اليمامي وهو ضعيف إلَّا أنه رفعه كما في ترجمته في التقريب (١/ ٨٨) بذكر الكلام دون القصة.
أخرجه البغوي في الجعديات (/٤٧٧: ٣٣٠٣).
وأخرجه الخرائطي في مساوئ الأخلاق (/١١٨: ٢٤٧).
والبيهقي في السنن كتاب الجنائز باب ما جاء في استقبال القبلة بالموتى (٣/ ٤٠٩).
والخطيب في الكفاية (/١٧٤).
كلهم من طريق أيوب بن عتبة، به.
قال المصنف في تخريج أحاديث المختصر (١/ ٣٤٤)، والموقوف أصح إسنادًا فإن زياد بن مخراق متفق على توثيقه بخلاف أيوب بن عتبة فإنه موصوف بسوء الحفظ وقد اختلف عليه في عدة الخصال فرواه الْبَغَوِيُّ فِي الْجَعْدِيَّاتِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْجَعْدِ عن أيوب بن عتبة -أي مثل الموقوف- ورواه حسين بن محمد بن أيوب بن عتبة فأسقط خصلتين ورواه عن الخرائطي فقال الإِشراك بالله وقذف المحصنة وقتل النفس والفرار =