(٢) ما بين المعقوفتين "فقال" في (مح)، ولا يستقيم معها السياق، وهي ليست في (سد) و (عم). (٣) ليست في (سد) و (عم). (٤) ما ذكر المصنف حديث طارق بن شهاب وتمامه قال: قالت اليهود لعمر: لو علينا معشر يهود نزلت هذه الآية: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا}، نعلم اليوم الذي أُنزلت فيه لاتخذنا ذلك اليوم عيدًا، فقال عمر: فقد علمت اليوم الذي أنزلت فيه الساعة، وإن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حين نزلت ليلة جمع، ونحن مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعرفات. وفي لفظ قد علمت اليوم الذي أنزلت فيه، والليلة التي أنزلت يوم الجمعة، ونحن مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعرفات. أخرجه البخاري في الإِيمان، باب زيادة الإيمان ونقصانه (١/ ١٠٥ فتح). وفي المغازي، باب صحة الوداع (٨/ ١٠٨ فتح). وفي التفسير، في المائدة (٨/ ٢٧٠ فتح). وفي الاعتصام (١٣/ ٢٤٥)، واللفظ الثاني له (فتح). ومسلم في التفسير (١٨/ ١٥٢، ١٥٣)، واللفظ الأول له (نووي). والترمذي في التفسير (٤/ ٣١٦)، وقال: حسن صحيح. والنسائي في الحج، باب ما ذكر في يوم عرفة (٥/ ٢٥١). وفي الإِيمان وشرائعه، باب زيادة الإيمان (٨/ ١١٤). وفي التفسير من الكبرى (١/ ٤٢٦). =