(٢) في (سد) و (عم): "عنه". (٣) سقطت من (سد) و (عم). (٤) أي الوحي. (٥) في هامش (سد). (٦) أي لا يستأصلهم بعذاب .. واستحت: أي استأصله. القاموس المحيط (١/ ١٤٩)، واللسان (ترتيب ٢/ ١٠٤). (٧) في هامش (سد). (٨) هذا في تفسير قوله تعالى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ} [الأنعام: ٦٥]. وقد ذكر ابن جرير في تفسيره (٧/ ٢٢٦)، أن هذه الآية من خلال سياق ما قبلها وما بعدها هي عن المشركين، ثم قال: غير أن ذلك وإن كان كذلك، فإنه قد عمَّ وعيده بذلك كل من سلك سبيلهم من أهل الخلاف على الله، وعلى رسوله -صلى الله عليه وسلم-، والتكذيب بآيات الله من هذه وغيرها.