تخريجه:
لم أجده عن عائشة، وقد عزاه السيوطي في الدر (٩/ ٢٤٧)، إلى ابن مردويه.
والذي ورد أنه -صلى الله عليه وسلم- كان لا ينام حتى يقرأ "آلمتنزيل" و "تبارك"، إنما هو مروي من طريق أبي الزبير، عن جابر.
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٠/ ٤٢٤)، كتاب الدعاء، باب ما جاء في قراءة "آلم السجدة" و"تبارك" (٩٨٦٥)، عن أبي معاوية محمد بن خازم.
ومن طريق أبي معاوية أخرجه ابن الشجري في أماليه (١/ ١٠٧)، من طريق أحمد بن يونس عنه به.
ورواه أحمد (٣/ ٣٤٠)، عن أسود بن عامر، عن حسن بن صالح.
وذكر ابن كثير في تفسيره (٣٥/ ٣٩٠)، سند أحمد وقال: تفرد به أحمد. اهـ. ولم يتفرد به كما هو واضح.
وأخرجه النسائي في عمل اليوم والليلة، ذكر ما يستحب للإِنسان أن يقرأ كل =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute