(٢) في (سد): "أتا". وهو خطأ ظاهر. (٣) في (سد): "ويطهركم تطهيرا". (٤) سورة الأحزاب: الآية ٣٣. (٥) الحديث في المسند (٣/ ٢٥٩)، قال أحمد: ثنا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مالك أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى الفجر فيقول: الصلاة يا أَهْلَ الْبَيْتِ. "إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرًا". وهو شاهد سيأتي في تخريج الحديث إن شاء الله. وهذا الأثر موقوف ضعيف، فيه علتان: (أ) حماد: تغير بآخره، ولم تتميز رواية أسود عنه. (ب) علي بن زيد: ضعيف. شيعي، والحديث في الفضائل.