(٢) في جميع النسخ: "شريج"، والصحيح ما أثبت. (٣) في (عم) و (سد): "بن"، وفي (مح): "بن". (٤) قال ابن كثير (٤/ ٤٠)، تفسير سورة (ص): هو حديث المنام المشهور، ومن جعله يقظة فقد غلط -إلى أن قال- وليس هذا الاختصام هو الاختصام المذكور في القرآن، فإن هذا قد فسر، وأما الاختصام الذي في القرآن فقد فسر بعد هذا. اهـ. ثم ذكر قوله تعالى: {إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ} [ص: ٧١]. (٥) في (مح): "فجعلت"، والصحيح في (عم) و (سد). (٦) في (عم) و (سد): "فقلت". (٧) في (عم) و (سد): "الجمعات". (٨) في (عم) و (سد): "وخرج". (٩) في (عم) و (سد): "منهم". (١٠) ألف في هذا الحديث الإِمام ابن رجب رحمه الله جزءًا صغيرًا سماه: اختيار الأولى في شرح حديث اختصام الملأ الأعلى. شرح فيه متن الحديث. ووهم من قال: إنه ذكر في هذا الكتاب طرق الحديث. فقد قال في المقدمة (ص ٧): في إسناده اختلاف، له طرق متعددة، وفي بعضها زيادة ونقصان. وقد ذكرت عامة أسانيده وبعض ألفاظه المختلفة في كتابي شرح الترمذي. اهـ.