للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

= لكن فيه عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَوْهَبٍ قال في التقريب (١/ ٥٣٦: ١٤٧٦): ليس بالقوي.

والبيهقي في سننه في كتاب الجنايات، باب إيجاب القصاص على القاتل دون غيره (٨/ ٢٦)، عن أبي سعيد بن أبي عمرو، عن أبي العباس الأصم، عن محمد بن سنان، عن عبيد الله بن عبد المجيد، عن ابن موهب به بنحوه.

وفيه ابن موهب كما تقدم.

٣ - عبد الله بن عمرو.

أخرجه أحمد في مسنده (٢/ ١٨٧)، عن أبي كامل، عن حماد بن سلمة، عن حبيب المعلم، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جده عبد الله بن عمرو بنحوه وفيه: "من قتل في حرم الله، أو قتل غير قاتله، أو قتل بدخول الجاهلية" وفيه حبيب المعلم قال في التقريب (١/ ١٥٢: ١٤١): صدوق.

لكن تابعه حسين المعلم وهو ثقة. انظر: التقريب (١/ ١٧٥: ٣٥٩).

أخرجه أحمد أيضًا في المسند (٢/ ٢٠٧)، عن يزيد، عن حسين به بنحوه في حديث طويل فيه قصة هي سبب الحديث. وفيه إن أعدى الناس على الله من عدا في الحرم، ومن قتل غير قاتله، ومن قتل بذحول الجاهلية ومن طريق يزيد بن هارون أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٤/ ٤٨٧)، كتاب المغازي، حديث فتح مكة (ح ١٨٧٥٠)، مثل رواية أحمد الثانية.

فالحديث في درجة الصحيح.

٤ - حديث أبي شريح الخزاعي، روى عن الزهري، وقد اختلف عليه في إسناده على وجهين:

(أ) روي عن الزهري، عن عطاء بن يزيد، عن أبي شريح. بنحوه وفيه زيادة "أو بصر عينيه ما لم تبصرا".

أخرجه كذلك الحاكم في المستدرك، كتاب الحدود، باب أعتى الناس على الله =

<<  <  ج: ص:  >  >>