= ٢/ ٤٢٢)، وفي باب المعراج (٣٨٨٧: ٣/ ٦٣)، ذكر البيت المعمور.
وأخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإِيمان، باب الإِسراء بالنبي -صلى الله عليه وسلم- إلى السموات (١/ ١٤٥: ٢٥٩).
وهو عند النسائي في تفسيره (٢/ ٣٣٧)، وعند أحمد في مسنده (٣/ ١٥٣).
وفي المستدرك (٢/ ٤٦٨)، وعبد بن حميد في المنتخب (١٢١٠).
والبيهقي في الشعب (٣٩٩٣: ٣/ ٤٣٨)، المناسك. وابن جرير في تفسيره (٢٧/ ١٧)، من عدة طرق.
وعزاه في الدر إلى ابن المنذر، وابن مردويه.
وقد روي معناه عن غير علي.
فقد روي عن أبي هريرة مرفوعًا بسند ضعيف كما ذكر ذلك صاحب الدر المنثور (٦/ ١١٧)، وعزاه لابن المنذر، وابن مردويه، وابن أبي حاتم، والعقيلي، وعن ابن عباس موقوفًا بسند ضعيف كما ذكر ذلك هو أيضًا، وعزاه للطبراني، وابن مردويه.
وأخرجه ابن جرير في تفسيره عنه (٢٧/ ١٧)، عن محمد بن سعد، عن أبيه، عن عمه، عن أبيه، قال حدثني أبي، عنه بنحوه، إلَّا أنه ضعيف فكل رجال الإِسناد ضعفاء كما تقدم في النص رقم ٣٦٥٣.
وعن عائشة مرفوعًا وعزاه في الدر إلى ابن مردويه.
وعن عبد الله بن عمرو مرفوعًا. وقد عزاه في الدر أيضًا إلى ابن مردويه.
وأخرجه عنه البيهقي في الشعب (٣٩٩٤: ٣/ ٤٣٨). بنحوه موقوفًا عليه.
وعليه فهو صحيح عن علي، وله شاهد صحيح مرفوع. وروي عن غيره موقوفًا. ومرفوعًا بأسانيد ضعيفة.
قوله: السقف المرفوع: السماء.
أخرجه ابن جرير في تفسيره (٢٧/ ١٦)، عن ابن المثنى، عن حمد بن جعفر، =