أخرجه الطبراني في الكبير (٢٤/ ٢٤٩: ٦٣٦)، عن علي بن عبد العزيز، عن أبي نعيم به بنحوه.
ولم أجده عند غيره إلَّا ما تقدم عن أبي بكر.
وعزاه السيوطي في الدر (٦/ ٣٦١)، إلى ابن مردويه.
قال ابن عبد البر في الاستيعاب (٤/ ٢٩٣). انظر: هامش الإِصابة: وليس إسناد حديثها في ذلك مما يحتج به. اهـ. يقصد حديث خولة.
وهذا الحديث بهذا اللفظ مخالف لما ثبت في الصحيح، ولفظه عن جندب بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: اشتكى النبي -صلى الله عليه وسلم- فلم يقم ليلة أو ليلتين فأتته امرأة فقالت: يا محمد ما أرى شيطانك إلَّا قد تركك. فأنزل الله عزَّ وجلّ: {وَالضُّحَى (١) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (٢) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى}، وفي لفظ: "أبطأ جبريل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال =