للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

= قبل طلوع الفجر. وذلك من طريقين عن عبد الله بن يزيد، كاملًا.

وابن عساكر في تاريخه (٩/ ٩٣٥)، ترجمة عبد الرحمن بن زياد بن أنعم، من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ، والمزي في تهذيب الكمال (٩/ ٤٤٥)، ترجمة زياد بن الحارث. من طريق ابن يزيد. وابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢١٦)، باب في الرجل يؤذن ويقيم غيره. عن يعلى، وذكر الأذان فقط.

وابن ماجه في سننه: أبواب الأذان، باب السنَّة في الأذان (١/ ١٣٠: ٧٠٢)، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن يعلى.

والترمذي في السنن: أبواب الصلاة، باب ما جاء من أذن فهو يقيم (١/ ١٢٨: ١٩٩)، عن هناد، عن عبده ويعلى.

وأخرجه كذلك أحمد في مسنده (٤/ ١٦٩)، عن محمد بن يزيد الواسطي، بجزء يسير.

وأبو داود في سننه: كتاب الصلاة، باب في الرجل يؤذن ويقيم غيره (١/ ٣٥٢: ٥١٤)، عن عبد الله بن مسلمة، عن عبد الله بن عمر بن غانم. بجزء يسير ذكر فيه الأذان فقط. وفي الزكاة باب من يعطي من الصدقة (٢/ ٢٨١: ١٦٣٠). وذكر فيه الصدقة وقال في حديث طويل.

وذكر ابن عساكر في تاريخه (٩/ ٩٣٧)، أن البغوي أخرجه في معجم الصحابة عن عبد الرحمن بن صالح الأزدي، عن عيسى بن يونس. وأخرجه الفريابي في الدلائل (ص ٧٢: ٣٨)، عن الهيثم بن أيوب، عن عيسى بن يونس مختصرًا. ومن طريقه أبو نعيم في الدلائل (٢/ ٤١٢: ٣٢١)، باب فوران الماء من بين أصابعه -صلى الله عليه وسلم-.

تسعتهم عن الإِفريقي، عن زياد بن نعيم، به بنحوه.

فمداره على عبد الرحمن بن زياد. وهو ضعيف انظر: التقريب (١/ ٤٨٠: ٩٣٨).

ولأجل هذا ضعفه الترمذي فقال في السنن (١/ ١٢٨): وحديث زياد إنما نعرفه =

<<  <  ج: ص:  >  >>