فقد أخرجه البخاري في: كتاب الصوم، باب من زار قومًا فلم يفطر عندهم (٢/ ٥٤: ١٩٨٢)، ولفظه عن أنس:"فما ترك خير آخرة ولا دنيا إلَّا دعا له به، اللهم ارزقه مالًا وولدًا. وبارك له، فإني لمن أكثر الأنصار مالًا، وحدثتني ابنتي أمينة أنه دفن لصلبي مقدم الحجاج البصرة بضع وعشرون ومائة.
وفي الدعوات، باب: "وصل عليهم" (٤/ ١٦٠: ٦٣٣٤)، ولفظه: "اللهم أكثر ماله وولده، وبارك له فيما أعطيته" (٤/ ١٦١)، باب دعوته -صلى الله عليه وسلم- لخادمه بطول العمر وبكثرة المال (٦٣٤٤)، باللفظ السابق.
وفي باب الدعاء بكثر المال والولد مع البركة (٤/ ١٦٨: ٦٣٧٨)، باللفظ السابق، وفي باب الدعاء بكثرة الولد مع البركة (٤/ ١٩٨: ٦٣٨٠)، باللفظ السابق. =