(٢) في جميع النسخ: "رجل صدوق صموت"، وهو خطأ ظاهر. (٣) في (مح): ينطق بالتحتية، وفي (عم) و (سد): "بالفوقية". (٤) اشرأب: أي ارتفع وعلا. انظر: النهاية (٢/ ٤٥٥). (٥) في (عم): "بياض". مكان وعاد. (٦) المعزى: جمع ماعز. وهو ذو الشعر من الأغنام. انظر: اللسان (٥/ ٤١٠)، والحش: البستان. انظر: اللسان (٦/ ٢٨٦). (٧) في (عم) و (سد): "معزًا"، بالممدودة. (٨) هكذا في جميع النسخ. ولعل معناه أنهم ما اختلفوا في لفظه إلَّا كان أبو بكر رضي الله عنه هو صاحب الحظ في القضاء على هذا الخلاف. فالطائر هو النصيب والحظ. انظر: اللسان (٤/ ٥١١)، والفناء: ضد البقاء (١٥/ ١٦٤). (٩) العناء هو الحبس، أي خلق من أصل الإِسلام. وحبس عليه حبسا. انظر: اللسان (١٥/ ١٠٢). (١٠) الأحوذي: الجاد المنكمش في أموره. الحسن السياق للأمور. انظر: اللسان (٣/ ٤٨٧)، النهاية (١/ ٤٥٧). (١١) في (عم) و (سد): "يسيح" بالياء. (١٢) في (عم) و (سد): "قد أخذ".