أخرجه أبو يوسف في كتاب الخراج (ص ٨٠)، عن الأعمش، عن سالم بنحوه، وفيه زيادة وهي قوله: وكان عمر رضي الله عنه أجلاهم لأنه خافهم على المسلمين، وقد كانوا اتخذوا الخيل والسلاح في بلادهم، فأجلاهم عن نجران اليمن وأسكنهم نجران العراق. قال وكانوا يرون أن عليًا لو كان مخالفًا لسيرة عمر لردهم.
ثم ذكر أن عليًا كتب لهم كتابًا. اهـ.
وأخرجه ابن أبن أبي شيبة في المصنف، كتاب الفضائل، فضائل عمر (١٢/ ٣٢: ١٢٠٥٣)، عن أبي معاوية، عن الأعمش، عن سالم بنحوه. وفيه: أخرجنا عمر من أرضنا فأرددنا إليها.
وأخرجه أبو عبيد في الأموال (ص ١٢٨: ٢٧٣)، ما يجوز لأهل الذمة أن يحدثوا في أرض العنوة، عن أبي معاوية به بنحوه. كما أخرجه ابن أبي شيبة أيضًا في المغازي، باب ما ذكر في أهل نجران (١٤/ ٥٥٠: ١٨٨٦٣)، عن وكيع، عن الأعمش به بنحوه وفيه بعض الزيادات.
وأخرجه عبد الله بن أحمد في السنَّة (٢/ ٥٥٩: ١٣٠٧)، عن عثمان بن =