(٢) في (سد): "ابن أخي عائشة"، وهو خطأ. (٣) العالم: الخلق كله. والمراد خير نساء أمتها، والله أعلم. (ينظر: القاموس: ع ل م). (٤) لأنه من رواية عروة وهو تابعي كما سيأتي. (٥) لم أجد ذكر فاطمة رضي الله عنها عند الترمذي بل هو عنده كما في الصحيحين: "خير نسائها مريم بنت عمران، وخير نسائها خديجة بنت خويلد" مع تقديم وتأخير في اللفظ. ينظر: البخاري مع فتح الباري (٦/ ٥٤٢: ٣٤٣٢، ٧/ ١٦٥: ٣٨١٥)، وصحيح مسلم (١٨٨٦: ٢٤٣٠) وكلها مِنْ طَرِيقِ عُرْوَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جعفر، عن علي رضي الله عنه. لكن روى الترمذي من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "حسبك من نساء العالمين مريم ابنة عمران، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمَّد، وآسية امرأة فرعون" وقال: هذا حديث صحيح. الترمذي -أبواب المناقب- فضل خديجة رضي الله عنها (٥/ ٣٦٧: ٣٩٨١). (٦) في جميع النسخ: "عبيد الله"، والصحيح ما أثبت. (٧) انظر الأحاديث رقم (٤٤٥١، ٤٤٥٢).