ورواه من طريقه ابن عساكر في التاريخ (٧/ ٤٣٢)، عن أبي القاسم الشحامي، عن أبي بكر البيهقي، عن أبي عبد الله الحاكم به، بنحوه.
ورواه أبو نعيم في الحية (١/ ١٩٥)، عن محمَّد بن أحمد، عن عبد الله بن شيرويه، عن إسحاق بن راهويه، عن معاوية، به، بنحوه، كاملًا وزاد في آخره: وهذه الأساود حولي، وإنما حوله مطهرة أو إنجانة. الإجَّانة والإِنجانة: المِرْكن وهي آنية وأفصحها إجّانة، واحدة الأجاجين. يُنظر: القاموس ٤/ ٢٣١، ولسان الميزان ١٣/ ٨: أج ن.
ونحوها.
ورواه أيضًا في الموضع المتقدم، عن عبد الله بن محمَّد بن جعفر، عن محمَّد بن شعيب التاجر، عن محمَّد بن عيسى الدامغاني، عن جرير، عن الأعمش به، بنحوه ولم يذكر ورود الحوض.
والوجه الثاني: عن أبي: سفيان نفسه ولم يذكر أشياخه:
رواه ابن عساكر في التاريخ (٧/ ٤٣٢)، عن أبي عبد الله محمَّد بن الفضل، عن أبي سعيد محمَّد بن علي الخشاب، عن أبي محمَّد عبد الله بن يوسف الأصبهاني، عن أبي سعيد بن الأعرابي، عن أحمد بن عمرو القطراني، عن عمرو بن مرزوق، عن زائدة، عن الأعمش، عن أبي سفيان قال: دخل سعد على سلمان يعوده ... فذكره بنحوه.
ورواه في التاريخ (٧/ ٤٣٣)، عن أبي عبد الله محمَّد بن الفضل، عن أبي سعيد محمَّد بن علي الخشاب، عن أبي محمَّد عبد الله بن يوسف الأصبهاني، عن أبي سعيد بن الأعرابي، عن عبد الرحمن بن خلف، عن عمرو بن مرزوق به، بنحوه. =