(٢) في (عم): "وهو يردفني". (٣) في (عم): "فأنخناها"، وهذه الزيادة مع ما يأتي مما يفيد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- ذبح للأنصاب أوأكل مما ذبح للأنصاب زيادة منكرة كما تقدم التنبيه على ذلك في الحديثين السابقين، والله أعلم. (٤) في (مح) و (سد): "شفعوا"، ولا مكان له، وما أثبت هو ما في المراجع الأُخرى، والمعنى: أبغضوك، يقال: شَنِفَ له شَنَفًا إذا أبغضه. (النهاية ٢/ ٥٠٥). (٥) يقال: نال ينال نيلًا إذا أصاب فهو نائلٌ، والمعنى: أنهم لم يصبهم مني شيء يكرهونه وفي بعض المصادر "نائرة" بالنون وفي بعضها "ثائرة" بالثاء. (ينظر: اللسان ١١/ ٦٨٥ ن ي ل). (٦) فَدَك بالتحريك قرية بالحجاز بينها وبين المدينة يومان وقيل: ثلاثة، أفاءها الله على رسوله -صلى الله عليه وسلم- في سنة سبع صلحًا، وفي أمرها بعد النبي -صلى الله عليه وسلم- اختلاف كثير، والله أعلم. (معجم البلدان ٤/ ٢٧٠). (٧) في (عم): "ما هذا بالدين الذي أبغي".