= أبي شيبة، عن وكيع، عن الوليد، به، بنحو رواية أبي داود التي تقدم لفظها في ترجمة أم ورقة.
ورواه الطبراني في الكبير (٢٥/ ١٣٥: ٣٢٧) عَنْ عُبَيْدِ بْنِ غَنَّامٍ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ بن أبي شيبة، به، بنحوه.
ورواه أبو داود في السنن -كتاب الصلاة-، باب إمامة النساء (ح ٥٩١) عن عثمان بن أبي شيبة، عن وكيع بن الجراح، عن الوليد، به، وتقدم لفظه.
ورواه البيهقي في دلائل النبوة (٦/ ٣٨١) عن أبي علي الروذباري عن أبي بكر بن داصة عن أبي داود، به، بنحوه.
ورواه الحاكم في مستدركه (١/ ٢٠٣) عن أبي عبد الله الصفار عن أحمد بن يونس الضبي، عن عبد الله بن داود الخريبي، عن الوليد، به، مصرحًا باسم جدته فقال ليلى بنت مالك وعبد الرحمن بن خلاد وَلَفْظُهُ: إِنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يقول:"انطلقوا بنا إلى الشهيدة فنزورها" وأمر أن يؤذن لها ويقام وتؤم أهل دارها في الفرائض.
قال الحاكم: وقد احتج مسلم بالوليد بن جميع وهذه سنة غريبة ... إلخ.
قلت: الوليد ما احتي به مسلم بل أخرج له متابعة كما تقدم.
ورواه من طريقه البيهقي في السنن (٣/ ١٣٠)، به، بنحوه.
ورواه الإِمام أحمد في المسند (٦/ ٤٠٥) عن أبي نعيم، عن الوليد، به، بنحو لفظ ابن سعد.
وعبد الرحمن بن خلاد الأنصاري الذي قرن بجدة الوليد في هذا الوجه. قال عنه الحسن بن القطان: حاله مجهول. ووصفه بهذا الحافظ في التقريب.